بينما كان الزائرون يتجولون بالمركز الثقافي بأراراس البرازيلية، فوجئ بعضهم بأصوات قادمة من إحدى الغرف، ليشاهدوا مفاجأة لم تكن في الحسبان أسفل الأرض، بعد بتكسيرها!
إذ كان مر اليوم بشكل معتاد، حينما سمع البعض أصواتا بدت مألوفة، وكأنها لحيوانات أليفة او ما شابهها، الأمر الذي دفعهم للبحث في الغرفة التي كان تصدر تلك الأصوات منها، ولكن دون جدوى.
لذا توصل الزوار وكذلك المسؤولون بالمركز، إلى أن تلك النداءات الغامضة تصدر من تحت الأرض الخرسانية بالغرفة، قبل أن يقوموا باستدعاء إحدى شركات المرافق المحلية، ليقوم العاملون بتلك الشركة بتكسير الأرض، لإنقاذ الكائن الغامض القابع تحتها، والذي لا يعرف احدا نوعه حتى الآن